رقم 61: خارج دولة وطنية وخارج التنمية … خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(30 أيلول/ سبتمبر 2020)

أقول دوما، أشعر بأني محظوظ لأني عشت معظم حياتي خارج دولة وطنية وخارج التنمية وكان أهم معلم في حياتي أمي الأمية، مما سهّل عليّ العيش وفق إنسانية متعافية من إملاءات مؤسسية مهنية أكاديمية. عدم وجود دولة وطنية حمانا من دخول البنك الدولي ومنظمات دولية أخرى. جدير بالذكر أن ما لم تستطع إسرائيل عمله بعساكرها استطاع البنك الدولي عمله: تدمير إنسانيتنا الجميلة ذات الجذور.

 #Munir_fasheh # منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر  #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *