الخاطرة رقم 158: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (الجزء الثاني)… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(10 آذار / مارس 2021)

سؤال: لماذا مَنْ يريدون السيطرة يخافون من التأمل والاجتهاد، ويهملون المسؤولية، وبالتالي مغيَّبون من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان؟! سؤال آخر شبيه: لماذا جامعة (كجامعة ’هارفارد‘ المرموقة) تخاف من التأمل والاجتهاد والمسؤولية كنهج لتكوين معرفة (كما حدث معي حيث أصروا أن أستعمل منهجيتهم ورفضوا قبول التأمل والاجتهاد والمسؤولية وفق الحكمة والعافية كقيم (بدلا من السيطرة والفوز)؟ لماذا لا يوجد حق في الإعلان يعطي المرء الحق في أن يختار طريقه للوصول إلى معرفة وفهم؟! لماذا يخافون من فتح أبواب في أذهانهم أغلقتها ’هارفارد‘ والإعلان العالمي لحقوق الإنسان؟ ولمتى سيبقى هذا الإغلاق قائما؟

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 157: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (الجزء الأول)… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(7 آذار / مارس 2021)

هذا الإعلان لا يعطي الإنسان الحق بالتأمل والاجتهاد والمسؤولية بل يُلْزِمه بتطبيق ما يقرأه وفق ما قررته لجنة من عدة أشخاص مشكوك أصلا بنزاهتهم، بما في ذلك ’رينيه كاسين‘ الذي وضع الصياغة الأولى [فرنسي كانت بلدُه تبطش بالعباد حول العالم بما في ذلك الجزائر حيث قتلت عُشْرَ السكان وجرحت ثلاثة أعشارهم دون أن ينبس ببنت شفة ضد ذلك بل أُعْطِيَ وساما!] لم يُعْطِ الإعلان الحق للناس حتى بالتأمل بالإعلان نفسه والاجتهاد لتكوين مفهومهم عن الحقوق ضمن سياقهم، إذ لا يوجد معنى لأي شيء في الحياة دون سياق وأفعال وتأمل واجتهاد وتحادث مستمر؛ هذه الأمور غير مسموح بها على الإطلاق رغم أنها ترتبط بكرامة الإنسان والمساواة وتعدد المعنى والمسؤولية. جلّ ما هو مسموح به يقتصر على حفظ بنود الإعلان! إلى جانب ’رينيه كاسين‘، اختيرت ’إليانور‘ (زوجة روزفلت الذي أمر بصنع القنبلة الذرية) رئيسة للجنة! على الأطفال أن يحفظوا الحقوق ويعيدوها كببغوات! لم يفكّر أحد من أعضاء اللجنة ماذا يعني الإعلان لأهالي الأمازون إذ يعتبروهم متخلفين رغم التقديرات بأنهم يعرفون من الحيوانات والطيور والأشجار والنباتات والمخلوقات أكثر مما هو موجود بالانسايكلوبيديا – ويعرفوهم شخصيا وليس فقط عبر أسمائهم!

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 156: سؤال؟؟؟… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(5 آذار / مارس 2021)

ما هي النواحي التي تشعر فيها بعافية في حياتك؟ (وفق معنى عافية في نظرك)

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 155: أخطر فكرة دعائية منذ 400 سنة… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(3 آذار / مارس 2021)

أود أن أعيد ما كتبتُه بخاطرة سابقة والذي أعتبره أخطر فكرة دعائية منذ 400 سنة: إدّعاء من يُشار له ب’أبو التعليم الحديث‘ كومينيوس Comenius بأن الذين يتعلمون دون تدريس هم أقرب لكونهم حيوانات مما هم لبشر:

People who learn without being taught are more like animals than men.

مما يعني أن أي تعلُّم لا يتم من خلال تدريس ليس فقط لا قيمة له بل يجب احتقاره! ما زالت هذه الفكرة الدعائية سائدة إلى يومنا هذا. إذا جمعناها مع فكرة دعائية أخرى – تفوّق مدنية القبيلة الأورو-أمريكية على الصعيد الذهني والأخلاقي بانين ذلك على تقدم معارف تقنية واختراع  أجهزة وأدوات تكنولوجية – نكون قد فقدنا قدرتنا على تأكيد ثقلنا كبشر عبر ما لا يمكن للمعارف التقنية والتكنولجية أن تدركه وللعقل أن يستوعبه وللغة أن تعبر عنه، مثل التعلم الذي يحدث عضويا عبر الأتربة التي تغذينا ونغذيها: كالتربة الأرضية والثقافية والمجتمعية والوجدانية، وكذلك أيضا بالنسبة للعيش وفق حكمة وعافية ووجود معنى بحياتنا وعلاقات جميلة بيننا، ووفق إيمان وصبر وروح ضيافة ونواحٍ روحية بوجه عام. لم يكن للكولونيالية (بشتى أشكالها) أن تنجح لولا قبولنا للوَهْمين المذكورين بأعلاه. نعيش حاليا فرصة مواتية جدا مهداة لنا من رب العالمين للشفاء من هذين الوهمين واستعادة التعلم كقدرة عضوية لا تحتاج لمؤسسات ومهنيين، واقتصار مفهومنا للتعلم عبر تدريس على اكتساب معارف تقنية ومهارات آلية. لجوئنا إلى zoom و microsoft teams للتعليم عن بعد يجب أن يتقلص بأفضل الأحوال إلى اكتساب مثل هذه المعارف والمهارات، وأن يُصْرَف معظم الوقت على تعلم مرتبط بفِعْلٍ وتأمل واجتهاد وتحادث وقراءة كتب هي بيان وتبيين، وذلك عبر مجاورات ترتبط بالأتربة المذكورة بأعلاه التي نتغذى منها إذ هي مصادر العافية. باختصار، اعتبار المجاورة وسيطا للتعلم، واعتبار العافية بوصلة نستهدي بها. هذه فرصة لاستعادة أهم ما يميز الإنسان بالخليقة: التعلم (الذي لا يحتاج إلى تدريس). الحيوانات تتعلّم عبر تدريب لا يجسد فَهْمًا، تماما كما يحدث للإنسان في تعلم مهارات ومعارف تقنية عبر تدريب دون الحاجة لفهم، وهو أغلب ما نكتسبه في المدارس والجامعات حيث نتخرّج نسخا وببغاوات لما يُمْلَى علينا، وحيث نكون (كطلبة ومدرّسين ومعارف) عبارة عن سلع في السوق.

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 154: حل جائحة بجائحة… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(28 شباط / فبراير 2021)

يعيش الملايين منا جائحتين: جائحة كورونا وجائحة زووم؛ أي، كنا بجائحة أصبحنا بجائحتين. ’جائحة‘ باللغة العربية تعني ’اجتياح‘. علينا (كالعادة في عالم الحكمة) أن نسأل عن العواقب. نعيش جائحة كورونا ونعي أخطارها، لكن كما يظهر لا نعي ولا نسأل ولا نتساءل حول الثمن الذي ندفعه كبشر نتيجة جائحة زووم. حتى لا أُفْهَم خطأ: تشكّل زووم أداة ناجعة ومفيدة جدا ضمن الظروف السائدة، وأستعملها شخصيا كلما برزت الحاجة لاستعمالها. ما أطرحه هنا هو ليس عدم استعمال زووم بل ماذا يمكن أن نفعله بالنسبة لحماية إنسانية خارجة عن إملاءات التكنولوجيا ومؤسسات ومهنيين وخبراء وأكاديميين وحكومات ومنظمات دولية، تسعى جميعا – سواء بنيّة حسنة أم سيئة – في السيطرة على العقول والإدراك والسلوك. طرحْتُ في خواطر سابقة الرؤية التي أراها ليس فقط تحمينا من مساوئ جائحة زووم خلال انتشارها بل أيضا بعد المرور منها إلى ما بعدها. ما اقترحتُه بالنسبة للرؤية (مثلا بالنسبة لمرحلة الصفوف الثمانية الأولى) يتلخّص بثلاثة مكوّنات: استعادة المجاورة كوسيط للتعلُّم وكاللبنة الأساسية ببنية المجتمعات؛ والعافية كالبوصلة التي نستهدي بها ونعيش وفقها قدر الإمكان؛ والأتربة التي تغذينا ونغذيها. ما يميز هذه الرؤية أمران: توفُّر هذه المكونات في كل مكان، وأن العيش وفقها لا يحتاج لورش عمل ولا تدريب؛ جميعها يعتمد على المتجاورين وتأملاتهم واجتهاداتهم وعلى استعادة المسؤولية في حياتهم اليومية. الصعوبة في هذا المسار يكمن في أننا عشنا ببلاد الشام (كما في معظم أنحاء العالم) خلال ما يقارب من قرن تحت سيطرة وإملاءات مؤسسات ومهنيين وأيديولوجيات سلبتنا ما نستطيع عمله بأنفسنا، إذ أنستنا قدراتنا العضوية ومسؤوليتنا في تدبير شؤوننا بأنفسنا. هذه فرصة من رب العالمين لتذكيرنا بمسؤوليتنا كبشر فيما أُعطينا بالخليقة (كالتعلُّم والشفاء) وما توفره لنا الطبيعة (التي وصفها ابن سينا بالشافية) والتي جميعا غيبتها المدنية المهيمنة. أخيرا أود أن أُذكر بعض مساوئ زووم وضروري أخذها بعين الاعتبار: شعور معظم من يستعملونها (خاصة الطلبة والمدرسين) من تعب وإرهاق وإعياء يؤثر على نواحٍ شتى في الحياة بالعمق. الجميع يتحدث عن جائحة كورونا وتوجد محاولات عديدة للتقليل من أخطارها، لكن قلائل جدا هم الذين يتحدثون ويسعون لتجنب أخطار جائحة زووم على الصعيد العقلي والجسمي والنفسي والاجتماعي. الجامعات تتحدث دوما عن دراسات، هل هناك من دراسات وأفعال ورؤى حول كيف نتجنب أخطار جائحة زووم؟ ما أقوله لا يعني عدم استعمال زووم، فمن الواضح أنها تؤدي مهام هامة. ما أنبّه له هو توفُّر رؤية مكونة من ثلاث ركائز بإمكاننا عبرها التخفيف من الأضرار: مجاورة، عافية، أتربة.

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 153: نعيش على أبواب عهد جديد… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(26 شباط / فبراير 2021)

نعيش على أبواب عهد جديد يمكن أن يؤدي بنا إلى مسارات مختلفة جدا. لعل المسار الأهم الذي يفتحه لنا كبشر، هو استعادة إنسانية فقدناها نتيجة الدعاية التي نشرتها الكولونيالية الأورو-أمريكية منذ قرون بأنها متفوقة حضاريا. بكلمات غرامشي قبل مائة سنة: تتمثل الهيمنة ليس بقوتها بل بتصديقنا بتفوقها على الصعيد الذهني والأخلاقي. كلمات براقة كتحسين وتطوير وتقدم وتمدن وتميز دخلتنا كفيروسات جعلتنا نتنافس حول من يحتقر أنفسنا أكثر!

نتكلم عن الحداثة وما بعد الحداثة، وعن الكولونيالية وما بعد الكولونيالية، ونهمل ما هو موجود بالخليقة فينا وحولنا ولا يمكن تحسينه وتطويره، كالتعلم والشفاء والماء والنباتات البرية والبيان الذي يبيّن ما بدواخلنا. سُلِبنا مسؤوليتنا في القيام بما هو ضروري وما يمكننا القيام به بأنفسنا وأصبحنا ننتظر خبراء فقدوا الاستقامة بالفكر والقول والعيش. أول من تمّ اختطافُه من بيننا ووُضِعَ على قاعدة تمثال في روما (بخدمة الامبراطور) كان المسيح الفلسطيني حيث أصبحنا في فلسطين نستقبل ’خبراء‘ في الدين من أوروبا وأمريكا ليعرّفونا على المسيح! لم يكن للمسيح بيت بل كان يقطن قلوب الناس وبيوتهم. تلخّص ادعاء روما بأن التعرف على المسيح يحتاج إلى مؤسسات ومهنيين. ثم مرّت السنون وانتقل هذا الفروس إلى التعلم. فكما لا يحتاج الإيمان إلى مؤسسات، كذلك الحال بالنسبة للتعلم. تخريب الإيمان حدث عبر أباطرة روما؛ وتخريب التعلم حدث على يد شخصين: نبريها الإسباني وكومينيوس التشيكي الذي أكد على أن من يتعلم بدون تدريس هو أقرب إلى الحيوان منه إلى الإنسان… التعلم والإيمان لا يحتاجان إلى مؤسسات. بعد الحرب العالمية الثانية والدمار الذي أحدثته طلّ علينا الفيروس نفسه بثياب جديدة: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (10/ 12/ 1948)، وإعلان عصر التنمية (20/ 1/ 1949)؛ شهر واحد بين الإعلانين؛ انتشرا بسرعة لم يشهدها التاريخ!

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 152: كلمة توثيق… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(21 شباط / فبراير 2021)

كلمة توثيق نسمعها كثيرا: كلمة صنمية ضرورية ضمن حدود، لكنها تنتمي للأغصان لا للجذور؛ إذ تطمس خبرات الناس وبيانهم النابع من تبيين ما بدواخلهم.

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 151: الصلاة كانت وما زالت أكبر محرِّر وحامٍ للإنسان … خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(19 شباط / فبراير 2021)

الصلاة كتفكُّرٍ وتأمُّلٍ بالحياة والطبيعة والخليقة، وكتهذيبٍ للذات والسلوك والعلاقات، وكصقلٍ للمعنى والإدراك والفهم، وكجدلٍ لنسيجٍ روحي وجداني بين البشر ومع الطبيعة، هي المحرّر والحامي الرئيسي للإنسان. حوّلت المدنية الحديثة الصلاة، كبقية نواحي الحياة، إلى سلعة لها قيمة مرئية مما أفقدها جوهرها وروحها وروحانيتها. فهناك صلاة ببغاوية حيث تخرج الكلمات دون أن يعنيها المصلّي ودون أن تحرّك فيه اية مشاعر، يفعلها ليزيد قيمته بين الناس؛ وهناك صلاة روحانية تربط الإنسان بالخالق والخليقة والطبيعة والبشر وروح الضيافة والمسؤولية والتعددية والمحبة والتقوى. عبر الصلاة يستطيع الشخص أن يفكر ويتأمّل ويجتهد دون خوف، إذ يكون بعلاقة مع وحدانية الكون بكل مكوّناته، دون رقيب أو حسيب سوى نفسه التي تمنعه من عمل أي سوء. أي، المانع ليس خوفه بل إيمانه واحترامه للبشرية وللحياة والخليقة. منذ 1971، كل صباح أصلّي عبر تفكُّري وتأملي بالحياة كما خبرتها في اليوم السابق، وعبر صقلي لفهمي وتهذيبي لسلوكي وعلاقاتي. خَطَرُ التعليم لا يكمن بالتلقين بل بتحويل المعرفة والمدرس والطالب إلى سلع فاقدة للحكمة. التعلم في الجذور هو صلاة مليئة بعافية وحيوية وطاقة هائلة وعلاقات حيّة… لنصلّي يوميا.

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 150: لماذا نعتبر قيمة القراءة والكتابة أعلى من التحادث؟ استعادة لغة ومعارف الحياة (الجزء الثالث) … خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(14 شباط / فبراير 2021)

في الكتابة يوجد في الغالب محرِّر، بينما في التحادث لا يوجد شخص فوق راسك يصححك باستمرار. يؤدي هذا إلى كون الكلمة التي تخرج شفاهةً أقرب لأن تكون صادرة من القلب وأصدق وأكثر إبداعا وحيوية. لماذا، إذن، نضع الكتابة والقراءة ’فوق‘ بينما نضع النطق والإصغاء في خانة الغيب؟!

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة

الخاطرة رقم 149: سؤال؟؟؟… خواطر مستلهمة من الطبيعة الشافية

(12 شباط / فبراير 2021)

كيف نفسّر تعلّقنا بالتفكير العلمي كما نما ضمن القبيلة الأورو-أمريكية رغم أن الثمن والخسائر التي ندفعها للسير في هذا الطريق أضعاف مضاعفة لما نكسبه؟

#Munir_fasheh  #منير_فاشه   #مجاورة   #خواطر   #الطبيعة_الشافية   #احتلال_و_عودة  #العيش_بأمل   #تعلم  #mujaawarah # تنمية_مستدامة   #الحكمة  #التعلم_قدرة_عضوية  #التعلم_خارج_المدرسة